يُستخدم لتوفير وتسليم المحاليل الطبية أو الغذائية إلى الجسم، مما يشمل تقديم السوائل الأساسية وتسهيل عمليات الحقن والتسريب، وتحقيق التوازن الكهروكيميائي، وتسليم المغذيات والعناصر الغذائية، وتحفيز الدورة الدموية. تتألف عادةً من ماء وأملاح كيميائية وجلوكوز وبيكربونات، ويمكن إضافة فيتامينات ومعادن أساسية حسب الحاجة.

• التصنيف: العيادات والمستشفيات

الوصف :

حامل المحاليل يُستخدم لتوفير سبيل لحمل وتسليم المحاليل الطبية أو الغذائية إلى الجسم. من فوائد حامل المحاليل:

⬅إمداد الجسم بالسوائل: بيساهم في توفير السوائل الضرورية للجسم، وهو أمر أساسي للتحفيز البيولوجي والصحة العامة.

⬅تسهيل عمليات الحقن والتسريب: بيستخدم في عمليات الحقن الوريدية لتوفير وسيلة لتسليم الدواء أو السوائل بشكل مباشر إلى الدورة الدموية.

⬅تحقيق التوازن الكهروكيميائي: بيستخدم لتعويض الفقدانات الكهربائية والكيميائية في الجسم، خصوصا في حالات العلاج الكيميائي أو الحالات المرضية.

⬅تغذية صحية: بيستخدم في تسليم المغذيات والعناصر الغذائية إلى الجسم، خصوصا في حالات ضعف التغذية أو الإصابة بأمراض مزمنة.

⬅تحفيز الدورة الدموية: بيساهم في تحفيز الدورة الدموية، وده بيعزز توزيع الأوكسجين والمواد الغذائية في الجسم.

حامل المحاليل يمكن أن يتألف من مكونات مختلفة وفقًا للغرض الطبي أو الاستخدام المخصص. ومع ذلك، في الغالب، تشمل مكوناته الرئيسية:

الماء: يكون جزءًا كبيرًا من حامل المحاليل لتوفير السوائل الأساسية للجسم.

الأملاح الكيميائية: تضاف أملاح معينة لتحقيق التوازن الكهروكيميائي في الجسم، مثل الصوديوم والبوتاسيوم.

الجلوكوز: يتم إضافة الجلوكوز كمصدر للطاقة، ويعد ضروريًا للحفاظ على وظائف الأنسجة.

البيكربونات: يستخدم بعض حملات المحاليل لتعديل درجة الحموضة في الدم.

فيتامينات ومعادن: يمكن إضافة بعض الفيتامينات والمعادن الأساسية لتعزيز التغذية.

أداء حامل المحاليل يعتمد على الغرض والاستخدام الطبي الذي يُقصد به. إليك بعض الجوانب المهمة لأداء حامل المحاليل:

توفير السوائل: يقوم بتوفير كميات مناسبة من السوائل الضرورية للجسم، مما يحافظ على التركيز الصحيح للسوائل في الجسم.

توصيل الدواء بفعالية: يُستخدم في توصيل العقاقير والمواد الطبية بشكل مباشر إلى الدورة الدموية عبر الحقن الوريدية، مما يسهم في سرعة وفعالية العلاج.

تعويض الفقدانات: يقوم بتعويض الفقدانات السوائل والكهرباء في حالات الجفاف أو الصدمات.

تحقيق التوازن الكهروكيميائي: يساعد في استعادة التوازن الكهروكيميائي في الجسم عند الحاجة.

تغذية: يُستخدم في بعض الحالات لتوفير تغذية إضافية، خاصة في حالات الضعف التغذوي أو التغذية الوريدية.